ووسط الانشغال المحلي بالتطورات الإقليمية، بدأت ملامح مشهد التحالفات الانتخابية بالتبلور، وقد زار رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط بيت الوسط أمس، والتقى رئيس الحكومة سعد الحريري وقد شكل الملف الانتخابي العنوان الأبرز في اللقاء، بحسب مصادر مطلعة لـ
عشية زيارة وزير الخارجية الأميركية ريكس تيلرسون الذي يصل غداً الخميس الى بيروت، في إطار زيارة يقوم بها الى المنطقة، تترقب الأوساط الرسمية ما سيحمله تيلرسون من ملفات خلال مباحثاته مع الرؤساء الثلاثة والمسؤولين اللبنانيين.
- عُلم أن أحد النواب السابقين المخضرمين رشّح نجله للإستحقاق الإنتخابي المقبل واضعاً رصيده السياسي في تصرُّفه. (الجمهورية) - رأى البعض في الإهتمام الذي حظي به مسؤول روحي في الفاتيكان مؤشراً لحجم إهتمامه بحل قضية كانت عالقة. (الجمهورية)
ويبدو ان اللقاءات الرئاسية المتكررة، ساهمت في تبريد كثير من الأجواء، ولا سيما بين الرئيسين برّي والحريري، الذي قام في أعقاب لقاء بعبدا بزيارة عين التينة وتناول الغداء إلى مائدة برّي. ووصفت أوساط عين التينة زيارة الحريري بأنها كانت
ويمكن القول انه قبل نحو 48 ساعة من وصول وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون الى بيروت في اطار جولته الحالية على عدد من دول المنطقة تصاعدت على نحو واضح التعقيدات القائمة في ملف النزاع على النقاط الحدودية التي يتحفظ عنها لبنان والتي تقيم اسرائيل جداراً اسمنتياً في موازاتهاً الامر الذي ينذر بسخونة ستواكب زيارة تيلرسون ووساطة بلاده بين لبنان واسرائيل.
- سمع رئيس حكومة سابق يقول إن مكافحة الفساد في لبنان تبدو أصعب من مكافحة الارهاب. (النهار) - يتوقّع بعض المراقبين أن يخرج عهد الرئيس عون عند نهايته من غير الباب الذي دخل منه. (النهار) - لم يعرف حتّى الآن مصير التحقيق حول ما حصل في حرب عرسال ضد الإرهاب. (النهار)
كانت اسرائيل زادت تهديداتها وضغوطها على لبنان بتوجيه رسالة الى الامم المتحدة تحذر فيها الشركات المعنية من انها تواجه امكان تكبدها خسائر كبيرة ان هي تجاهلت النزاع القائم ومضت في تنفيذ العمليات.
وفي ظل هذه الأجواء لم يكن غريبا ان تنشد الأنظار الى الزيارة التي سيقوم بها وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون لبيروت الخميس المقبل ضمن جولة تشمل عددا من دول المنطقة، وهي الزيارة الأولى لوزير خارجية اميركي للعاصمة اللبنانية منذ اربع سنوات وتأتي عقب التحضيرات التي اجراها نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الاوسط ديفيد ساترفيلد في زيارته لبيروت التي استمرت أياماً وقابل خلالها المسؤولين الكبار وبعض الزعماء السياسيين.
- وزير في وزارة خدماتيّة ينوي فتح مركز في منطقته لتقديم خدمات انتخابيّة في الأشهر المقبلة. (النهار) - يزداد عدد المتذمّرين داخل
مَن يراجع الأرشيف، يجد أنّ قانونَ الانتخاب الحالي، المنشور في الجريدة الرسمية في حزيران 2017، ليس هو إيّاه المشروع المُحال إلى المجلس النيابي. الفارقُ هو أنّ المادة 59 منه، المتعلّقة بـ»حساب الحملة الانتخابية»، كانت في المشروع تتضمّن 5 فقرات، ولكنها في القانون الصادر رسمياً باتت تتضمّن 6 فقرات.
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
